بعد أكثر من شهرين على موقعة أم درمان الكروية الشهيرة بين المنتخبين الجزائري والمصري،، يجد المنتخبان نفسيهما أمام مواجهة جديدة في إطار الدور نصف النهائي لكأس إفريقيا للأمم2010 المقامة بأنغولا. وسيبحث أحفاد الفراعنة في هذه الموقعة عن التأهل للمباراة النهائية، وحصد اللقب السابع والثالث على التوالي، أما منتخب الخضر فيبحث هو الآخر عن تأكيد جدارته بالتأهل لكأس العالم عبر البوابة المصرية وإضافة لقب إفريقي جديد.
تعليقات