حظرت ليبيا مؤخرًا موقع مشاركة الفيديو الأشهر عالمياً يوتبوب بالإضافة إلى مجموعة من المواقع الأخرى التي تستخدم للترويج لحملات ضد النظام الحاكم. وأثارت حملة القمع التي شنتها ليبيا على موقع يوتيوب والمواقع الإخبارية المستقلة والمعارضة التي لا تقل عن سبعة مواقع ويب تعمل من خارج ليبيا حملة انتقادات من منظمات حقوق الإنسان.
إضافة إلى يوتيوب قامت الحكومة الليبية بحظر العديد من المواقع الإخبارية المستقلة الأخرى مثل ليبيا اليوم والمنارة ومواقع معارضة مثل ليبيا المستقبل وأخبار ليبيا.وقد بدأ مجموعة من الصحفيين والمدونين والمدافعين عن حقوق الإنسان في ليبيا حملة بعنوان "لا لحجب مواقع الإنترنت في ليبيا" على موقع فيس بوك، كما أن المشاركين في الحملة يتبادلون طرقا لفك حظر هذه المواقع وعناوين سيرفرات عامة يمكن من خلالها فتح المواقع المحجوبة. وتشير المنتديات الليبية إلى أن حجب يوتيوب بدأ في الثاني والعشرين من يناير 2010، وأن المستخدمين اعتقدوا أن السبب مشاكل فنية في الموقع، إلا أنهم تأكدوا من أن الموقع تعرض للحجب بعد التأكد من خلال استخدام برامج تجاوز الملقم الوكيل، وبعد التأكد من أعضاء المنتدى.
إضافة إلى يوتيوب قامت الحكومة الليبية بحظر العديد من المواقع الإخبارية المستقلة الأخرى مثل ليبيا اليوم والمنارة ومواقع معارضة مثل ليبيا المستقبل وأخبار ليبيا.وقد بدأ مجموعة من الصحفيين والمدونين والمدافعين عن حقوق الإنسان في ليبيا حملة بعنوان "لا لحجب مواقع الإنترنت في ليبيا" على موقع فيس بوك، كما أن المشاركين في الحملة يتبادلون طرقا لفك حظر هذه المواقع وعناوين سيرفرات عامة يمكن من خلالها فتح المواقع المحجوبة. وتشير المنتديات الليبية إلى أن حجب يوتيوب بدأ في الثاني والعشرين من يناير 2010، وأن المستخدمين اعتقدوا أن السبب مشاكل فنية في الموقع، إلا أنهم تأكدوا من أن الموقع تعرض للحجب بعد التأكد من خلال استخدام برامج تجاوز الملقم الوكيل، وبعد التأكد من أعضاء المنتدى.
تعليقات